بمفهومه الذي يتخطى الجغرافيا، يلتقي الفن األذربيجاني بالفنون المحلية عبر عمل الفنان فايغ أحمد الذي يحط رحاله لفترة ستة أشهر في المحرق حيث يختبر الفن البحريني ويصنع حكاية يجسدها معرض خاص يختم به خبرته البحرينية.
كأنّ أيديهم وما تفعلُ، لا تزال! أولئكَ الذين يحترفون الصّناعات الشّعبيّة الجميلة، ويصدّقون أنّها تنفعُ للوقتِ.
اقرأ المزيد