العائدون في ساعة متأخرة
عندما تخلّى عن جسده وهذا العالم، تركَ للشّعر بيتًا، لأغراضه مكانًا، وللقصائد التي أحبّها جدرانًا كي تبقى. الشّاعر البحرينيّ إبراهيم العريّض، وكلّ الذي اختزنه في سيرته الكتابيّة والأعمال التّرجميّة، استبقاه مركز الشّيخ إبراهيم بن محمّد آل خليفة للثّقافة والبحوث في مدينته التي إليها ينتمي (المنامة) فكان بيت الشّعر - بيت إبراهيم العريّض هو الأوّل من بيوت المركز الثّقافيّة خارج مدينة المحرّق.
اقرأ المزيد