يستكشف الفنان علي حسين ميرزا بأسلوبه العميق والمعبّر والتأملي ميتافيزيقا الوجود من خلال شكل الجسم البشري.
إن كان للبحر ذاكرة، فستكون ذاكرته (مطراً)... إن من صوتٍ بعيدٍ للحياةِ قد نجا، فهو لكلّ الذين غادروا إلى البحر يومًا من عمر البلاد، ورجعوا: بهيئة أصواتٍ، على شاكلةِ موسيقى وأغنيات، ثم جرف البحرُ أشياءهم إلى اليابسة، وقال: هذه إشاراتُ البقاء.
اقرأ المزيد