تاريخ الافتتاح: سبتمبر 2005
في الموقعِ الأصليّ للبيتِ، ومن المكان الذي كان فنّ الصّوت ينبعثُ ويأتي واعدًا بتجديدٍ في الترّاث الموسيقيّ، تمكّن مركز الشّيخ إبراهيم للثّقافة والبحوث من تكوين ذاكرةٍ مكانيّةٍ وموسيقيّة مفتوحة حتى أقصاها على فنّ الصّوت الخليجيّ ورائده الذي كرّس حنجرته كي تتمرّن على إحداث الجمال والتّجديد في هذا الفنّ. وقد أعُيد ترميم هذا البيتِ بدعمٍ كريمٍ من الشّيخة حصّة الصّباح وشركة بتلكو البحرين، حيث تمّ افتتاحه في سبتمبر 2005 م.