تاريخ الافتتاح: ديسمبر 2016
بقلبِ هذه الدّار، اختصارٌ لمدينة المحرّق عبر أعمالٍ فوتوغرافيّة تسردُّ ذاكرة الصّورة وحاسّة الإبصار لهذه المدينة الحميميّة، فيما فنّ الشّعر واللغّة العميقة تستبقي صوتَ الشّاعر محمود درويش عبر جداريّته التي تعوّض فكرة غيابه بحضور من نوعٍ آخر. كذلك.
من هذه الدّار، التي هي جزءٌ من البيت الأصليّ للشّيخ إبراهيم بن محمّد آل خليفة، ستقول الفنون عن المحرّق بصريّاتها، عن البلادِ البحرين بحرها وسحرها، وعن الوطن العربيّ صوتَ شاعرها القريب الذي له جدارٌ باسمه/ محمود درويش.