تاريخ الافتتاح: مارس 31, 2014
الذّاكرة التي حملت تفاصيل حياته، ملامحه وأشياءه الشّخصيّة التي بقيت من بعده، هي
اليوم شاهدُ العمر وحارسه.
ومن خلال المركز، يمكن اليوم للزوّار التّسللّ إلى حياة الشّيخ إبراهيم بن محمّد آل خليفة عبر غرفته هذه، حيث تفاصيل عمرانها الدّقيقة، نقوشها الدّقيقة، الحكاياتُ التي تأتي عبر الصّوت والأشياء التي تعودُ له في ذاكرة هذا البيت.