في وقتٍ لاحقٍ، كان لبيت عبدالله الزاّيد أن يكبر، أن يصير شاسعًا لكلّ ما يحتمل… إذ اهتمّ مركز الشّيخ إبراهيم بن محمّد آل خليفة بتوسعته عبر ملحقٍ خاصّ في مارس 2010 م.
وقد روعي أن تكون تلكَ التّوسعة متّصلة التّفاصيل والرّوح بالبيتِ الأوّل ومعماره التقّليديّ الأصيل، وأن تصلَ زائري المكان بذاكرةِ مؤسّسه واهتماماته الثّقافيّة والفكريّة. بدعم من بنك البحرين الوطنيّ.